الريح الطيّب، ثم غيره مِن بقية العيدان[1].
v أفضل الأراك المندى بالماء، ثم المندى بماء الورد، ثم المندى بالريق، ثم اليابس غير المندى، ثم الرَّطْب، وبعضهم يقدّم الرطب على اليابس[2].
v يكره الاستياك بعود الريحان[3].
v ويكره أن يزيد طول السواك على شبرٍ، لما قيل: إنّ الشّيطان يَركَبُ على الزائد[4].
v يتأكّد السواك لكلّ وضوءٍ ولكلّ صلاةٍ ويتأكّد أيضًا لتلاوة قرآنٍ أو حديثٍ أو علمٍ شرعيٍّ، أو تغيّر فمٍ -ريحًا أو لونًا- بنحو نومٍ أو أكل كريهٍ، أو سنٍّ بنحو صفرةٍ، أو استيقاظٍ من نومٍ وإرادته، ودخول مسجدٍ ومنزلٍ، وفي السحَر وعند الاحتضار[5].
v لا يُرمى السواك إذا لم يكن صالحًا للاستعمال؛ لأنّه آلة أداء السنّة، إنّما يوضع في مكان طاهر أو يدفن في الأرض أو يلقى في البحر.