● لا يمكن لأحدٍ أنْ يفهم معاني القرآن الكريم ومطالبه فهمًا صحيحًا دون حديث سيدنا رسول الله ﷺ كما لا يمكن العمل بدين الإسلام دون الإيمان.
● بعد كلام الله تعالى يأتي كلام رسول الله ﷺ[1].
● طاعة رسول الله ﷺ فرضٌ على كلِّ إنسان، وهذه الطاعة لا تحصل بدونِ حديثِ رسولِ الله ﷺ وسُنّته[2].
● دعوى الإيمان بالقرآن الكريم مع إنكار حديث رسول الله ﷺ باطل محض[3].
● يجب علينا أنْ لا نحدِّث عن رسول الله ﷺ ما لم نتيقّن أنّه حديث لسيدنا رسول الله ﷺ.
وقد روي عن سيدنا عبد الله بن عبّاسٍ رضي الله عنهما قال: قال حبيبنا رسول الله ﷺ: «اتَّقُوا الحَدِيثَ عَنِّي إِلَّا مَا عَلِمْتُمْ، فَمَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»[4].