وانْهَدَمَ قبرُ الحاجِّ أُحُد رضا العطّاري بَعدَ وفاتِه بثمانيةِ أشهُرٍ بسبَبِ الْهُطُولِ الغَزيرِ لِلأمطارِ، وعِندَما فُتِح قبرُه لِعُذرٍ شَرعِيٍّ كانت جُثَّتُه لا تَزالُ سالِمَة.
الرَّجاء مِن الإخوَةِ والأخَوات في الله الالتِحاق دائمًا ببيئةِ الْمَدينَةِ لِمَركَزِ الدَّعوَةِ الإسلامِيَّةِ والْحُضور إلى مَجالِسِ السُّننِ الأُسبُوعِيَّةِ والسَّفر في قَوافِلِ الْمَدينَةِ مَع عُشَّاقِ الْحَبيبِ الْمُصطَفى، فَعَلى الْجَميعِ أن يَقومَ بالدَّعوَةِ إلى الله بتَبليغِها ونَشرِها في مَجالِه.
أيها الإخوة الأحباء والأعزاء الكرام! في الْخِتامِ نَذكُرُ شيئًا مِن السُّننِ والآدابِ، يَقُولُ الْحَبيبُ الْمُصطَفى صلّى الله تعالى عليه وآله وسلّم: «مَن أحَبَّ سُنَّتي فقَد أحَبَّني ومَن أحَبَّني كان مَعِيَ في الْجَنَّةِ»[1].
صلّوا على الحبيب! صلّى الله تعالى على محمد