[١]: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «الْغُلَامُ مُرْتَهَنٌ بِعَقِيقَتِهِ يُذْبَحُ عَنْهُ يَوْمَ السَّابِعِ وَيُسَمَّى وَيُحْلَقُ رَأْسُهُ»[1]، أي: مَن لم يُعَقّ عنه لا يَتِمُّ الانتِفاعُ به دونَ العقيقَةِ وقالَ البَعضُ: إنَّ سَلامةَ المولُودِ ونَشؤُه على النَّعتِ الْمَحمُودِ رَهينَةٌ مُرتَبطَةٌ بالعقِيقَةِ.
[٢]: الْعَقِيقَةُ هِي الذَّبِيحَةُ الَّتِي تُذبَحُ عَنِ الْمَولُودِ حَمدًا لِلَّه عَلى ما أَعطَى مِن نعمَةِ الذُّرِّيَّةِ[2].
[٣]: يُستَحبُّ التَّأذِينُ والإقامَةُ في أُذُنِ الْمَولُودِ حِينَ وِلادَتِه، فإنَّ هذا سَببٌ يَدفَعُ البَلاءَ إنْ شاء الله عزَّ وجلَّ.
[٤]: الأفضَلُ الأَذانُ أَربَع مَرَّاتٍ في أُذُنِ الْمَولُودِ الْيُمنى والإقامَةُ ثَلاث مرَّاتٍ في أُذُنه الْيُسرَى.