[٣]: على الابْنِ أنْ يُقَبِّلَ يَدَ والِدِه وعلى البِنْتِ أنْ تُقَبِّلَ يَدَ أُمِّها مَرَّةً في الْيَوْمِ على الأَقَلِّ.
[٤]: خَفْضُ الصَّوْتِ أثْنَاءَ الكلامِ أَمامَ الوالدَيْنِ، وغَضُّ الْبَصَرِ عندَ التَّحَدُّثِ مَعَهما.
[٥]: الْمُسَارَعَةُ إلى طاعَةِ الوالِدَيْنِ فِيْمَا أَمَرَاه ضِمْنَ حُدُوْدِ الشَّرْعِ. [٦]: الالْتِزامُ بالْوَقَارِ والْهُدُوء والابْتِعادُ عَن الأُسْلوب الْفَظِّ الْخَشِنِ في الْمُخَاطَبةِ، والنِّدَاء، وَالْحَذَرُ مِن السُّخْرِيَّةِ والاسْتِهْزاء وكَثْرةِ الْغَضَب وعَدَمُ التَّكَلُّمِ عَنِ الطَّعامِ بقَدَحٍ أو عَيْب والاجْتِنَابُ عن ضَرْب الإخْوَةِ الصِّغَارِ، وزَجْرِهم وَالْحَذَرُ مِن الْجَدَل وَالْمُنَاقَشةِ مَعَ الْكِبَارِ، فمَنْ كانَتْ عادَتُه أنْ يَفْعَلَ هكذا فعَلَيْه أنْ يَتَخَلَّصَ مِن هذِه الْعَادَةِ، ويَسْتَسْمِحَ مِن الْجَمِيْعِ. [٧]: لُزومُ الْهُدُوْء داخِلَ الْمَنْزِل وخارِجَه، وسَتَظْهَرُ بَرَكَاتُه دَاخِلَ الْبَيْتِ إن شاء الله عزّ وجلّ.
[٨]: مُخَاطَبَةُ الزَّوجةِ والأَوْلادِ بأُسْلوب مُؤَدَّب ولَطِيْفٍ.
[٩]: النَّومُ خِلاَلَ ساعَتَيْنِ بَعْدَ صلاةِ الْعِشَاء في مَسْجدِ الْحَيِّ والاسْتِيقاظُ لِصَلاةِ التَّهَجُّدِ ولأَدَاء صَلاةِ الْفَجْرِ مَع الجماعَةِ في الصَّفِّ الأَوَّلِ، وعدَمُ التَّكَاسُلِ في الشُّغْلِ.