[١]: ورد في الحديث الشريف: «رَكْعَتانِ بالسِّوَاكِ أَفْضَلُ مِن سَبْعِيْنَ رَكْعَةً بغَيْرِ سِوَاكٍ»[1].
[٢]: وفي الحديث الآخر: «عَلَيْكُمْ بالسِّوَاكِ فإنّه مَطْيَبَةٌ لِلْفَمِ ومَرْضَاةٌ لِلرَّبِّ»[2].
[٣]: قال الشيخُ المفتي محمد أَمْجَدُ عَليٌّ الأَعْظَمِيُّ رحمه الله تعالى: قال الْمَشَايِخُ الْكِرَامُ رحمهم الله تعالى: مَنِ اعْتَادَ الاسْتِيَاكَ يُرْجَى خِتَامُه بالإيمَانِ، ومَنِ اعْتَادَ الأَفْيُوْن يُخَافُ أنْ يَكُونَ خِتَامُه بالْكُفْرِ[3].
[٤]: عن سَيِّدِنا عَبْدِ الله ابْنِ عَبّاسٍ رضي الله عنهما: «في السِّوَاكِ عَشَرُ خِصَال: يُطَيِّبُ الْفَمَ ويَشُدُّ اللَّثَّةَ ويَجْلُو الْبَصَرَ ويُذْهِبُ الْبَلْغَمَ، ويُذْهِبُ الْحَفْرَ، ويُوَافِقُ السُّنَّة ويُفَرِّحُ الملائكةَ ويُرْضِي الرّبَّ، ويَزِيدُ فى الْحَسَناتِ، ويُصْلِحُ الْمَعدَةَ»[4].