عنوان الكتاب: النور والنورق لأسفار الماء المطلق ومعها عطاء النبي لإفاضة أحكام ماء الصبي

عن أبي حنيفة رحمه الله تعالى، وكلامه هنا موهم أنّ ذلك مروي عن المشائخ كما هو ظاهر من سياقه». انتهى [كلام منحة الخالق، كتاب القضاء، فصل تقليد من شاء من المجتهدين، ٦/٢٩٣]. انتهى منه غُفِرَ له)).

(1)                 في هامش المؤلّف لا أضع هامشًا إلّا إذا كانت حاجة شديدة.

(2)                 ما ورد في حاشية المؤلّف وهو حاشية المؤلّف نفسه) أو (وهو حاشية المؤلّف نفسه نقلتها دون أيِّ تصرّف) أغيّرها إلى تنسيق العنوان. أي: أجعلها عنوانًا جانِبيًّا ويكون حجم خطه أقلّ رقمين من خطّ الهامش العادي، والهامش الباقي أجعله غامقًا في الخطّ المألوف، وأمّا ما جاء بين المعكوفتين من العزو والتخريج والتوثيق والتفسير والتعليق وما إلى ذلك يبقى كما هو، فلا أغيّر منه أيّ شيء. أي: لا أجعله غامقًا ولا عنوانًا جانبيًّا.

(3)                 عبارة (وهو حاشية المؤلّف نفسه باللغة العربيّة نقلتها دون أيِّ تصرّف) أستخدمها إذا كان كلام المؤلّف باللغة العربيّة فنقلته دون أيّ تصرّف. وعبارة وهو حاشية المؤلّف نفسه) أستخدمها إذا كان كلام المؤلّف بالأرديّة فعرّبته أنا.

سادسًا: ما يتعلّق بتراجم الأعلام وتعاريف الكتب:

(1)                 عرَّفتُ جميع الكتب الواردة في نصّ الكتاب تعريفًا موجزًا بأن أذكر أوّلًا اسم الكتاب كاملًا مع ذكر اسم المتن إنْ كان شرحًا ثم بما اشتهر به، وبعد النقطتين العموديتين أذكر اسم المؤلّف، وبعد تاريخ وفات


 

 




إنتقل إلى

عدد الصفحات

253