عنوان الكتاب: النور والنورق لأسفار الماء المطلق ومعها عطاء النبي لإفاضة أحكام ماء الصبي

٥ و٦ـ [عبارة] "الكنز والوافي": لا بماءٍ تغيّر بكثرة الأوراق أو بالطبخ أو غلب عليه غيره أجزاء[1].

٧ـ [عبارة] "الإصلاح": لا بماءٍ زال طبعه بغلبة غيره أجزاء، أو تغيّر بالطبخ معه وهو ممّا لا يقصد به النظافة[2].

٨ـ [عبارة] "الملتقى": لا بماءٍ خرج عن طبعه بكثرة الأوراق أو بغلبة غيره أو بالطبخ كماء الباقِلاء والمرق[3].

٩ـ [عبارة] الغرر: لا بماءٍ زال طبعه بالطبخ كالمرق أو بغلبة غيره عليه[4].

١٠ـ [عبارة] "التنوير": لا بماءٍ مغلوب بطاهر ولا بماء زال طبعه بطبخ كمرق[5].

١١ـ [عبارة] "نور الإيضاح": لا بماءٍ زال طبعه بالطبخ أو بغلبة غيره عليه، انتهى[6].

((أقول: وتركنا ما ذكر بعده مِن تلخيص الضابطة الزيلعيّة فإنْ وضع المتون لنقل المذهب دون الأبحاث الحادثة)).


 

 



[1] "كنز الدقائق"، باب مياه الوضوء، ص: ١١، كراتشي باكستان.

[2] "الإصلاح".

[3] "الملتقى الأبحر شرح مجمع الأنهر"، باب الطهارة بالماه المطلق، ١ / ٢٨، مصر.

[4] "الغرر والدرر"، باب فرائض الغسل، ١ / ٢٣، بيروت.

[5] "تنوبر الأبصار"، باب المياه، ١ / ٣٤، دلهي الهند.

[6] "نور الإيضاح"، كتاب الطهارة، ص: ٣، لاهور باكستان.




إنتقل إلى

عدد الصفحات

253