وليعاونْ كلّ أحدٍ منَ الإخوة والأخوات في هذه الأُموْر المدنيّة ببساطه، وليطالع بنفسه الكتب التي طبعت من المجلس وليرغّب من سوا نفسه أيضاً.
أعطا الله عزّ وجلّ المجالس الأخرى لا سيّما "الـمدينة العلميّة" ارتقاءً مستمرّاً، وجعل أُمورنا في الدين مزيّناً بحلْيَة الإخلاص ووسيلة لخيْر الدارَين. وأعطانا الله عزّ وجلّ الشهادةَ تحتَ ظلال القبّة الخضراء من المسجد النبويّ على صاحبها الصّلاة والسّلام، والمدْفنَ في روضة البقيع، والمسْكنَ في جنّة الفرْدوس".
آمين بجاه النبيّ الأمين صلّى الله تعالى عليه وآله وسلّم.
رمضان المبارك ١٤٢٥ھ
تعريب المدينة العلمية