نداءَ حياةٍ وصرخةَ ألَمٍ حين نظر إلى حال الأمة وتدهورها، وهو نداء أمل وتفاؤلٍ لأحوال المستقبل، هدفٌ أصبحنا نحن الآلاف في مركز الدعوة الإسلامية نحاول الحياة لأجله، ونتفانى في سبيل تحقيقه، إنّه هدف سيدنا الشيخ محمد إلياس العطار القادري:
((عليّ محاولة إصلاح نفسي وجميع أناس العالم إن شاء الله تعالى))
كما يمتاز مركز الدعوة الإسلامية أن إداراته وأقسامه في تزايد مستمر في جميع نواحي الحياة وحاجات الناس، ولا تقف بفضل الله تعالى عند حد، وبسبب الجهود المبذولة من العاملين والتفاني في الدعوة إلى الله سبحانه وتعالى، تُولد أعمالٌ تعليمية ودعوية في مجتمعات عديدة، وتُفْتَتَحُ فروع ومراكز جديدة...
ومن التعاون أنّنا نرجو من كل أخٍ يحمل همّ الأمة أن يشاركنا في هذا العمل الكبير وهذا الأجر العظيم، وعلى من يرغب بالاطلاع على أنشطة المركز الدعوية أن يتواصل معنا لتزداد حديقة مركز الدعوة الإسلامية أزهارًا عطرة فواحة في ربوع العالم المتعطّش لروح الإسلام ونفحات الإيمان.
إدارة الشؤون العربية
التابعة لمركز الدعوة الإسلامية