(١١) «اللَّهُمَّ عَافِنِي فِي بَدَنِي، اللَّهُمَّ عَافِنِي فِي سَمْعِي، اللَّهُمَّ عَافِنِي فِي بَصَرِي، لا إلهَ إلَّا أنت» [1] .
(١٢) «أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّةِ، مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ وَهَامَّةٍ، وَمِنْ كُلِّ عَيْنٍ لَامَّةٍ» [2] .
(١٣) «اللَّهُمَّ رَبَّ النَّاسِ، مُذْهِبَ البَاسِ، اِشْفِ أَنْتَ الشَّافِي، لاَ شَافِيَ إِلّا أَنْتَ، شِفَاءً لاَ يُغَادِرُ سَقَمًا» [3] .
سبعةُ أورادٍ وأذكارٍ للوقاية من فَيْروس كورونا ونحوه من المصائب [4]
(١) يا مُهيمِن: بقراءة هذا الورد ٢٩ مرة كلَّ يوم يسلَم القارئُ من كل آفة وبلاء.
[1] سنن أبي داود، كتاب الأدب، باب ما يقول إذا أصبح، ٤/٤١٩، (٥٠٩٠).
[2] صحيح البخاري، كتاب أحاديث الأنبياء، باب (يزفون) النسلان في المشي، ٢/٤٢٨، (٣٣٧١).
[3] صحيح البخاري، كتاب الطب، باب رقية النبي صلّى الله عليه وسلّم ، ٤/٣٢، (٥٧٤٢).
[4] كما سبق فإنّ هذه من المجرّبات التي لا تحتاج لدليل وإنّما إلى اعتقاد صحيح على ألا يعتقد سنّيتها، بل هي داخلة ضمن فضائل الدعاء بأسماء الله الحسنى وصفاته وهو مشروع مرغّب به، وتخصيص الأعداد لبعضها هذا من المجرّبات التي لا يَمنع منها الشرع ولا يوجد دليل على منعه في الشرع ولذا لا يُنكر هذا التخصيص وفضل الله واسع ويكفي أن نعتقد أنّ القرآن وأسماء الله وصفاته سبب في الشفاء.