فليعاون كلّ أحدٍ منَ الإخوة الإسلامية في هذه الأُمور المدنية ببساطه، وليطالع بنفسه الكُتب الّتي مطبوعة من المجلس وليرغّب الآخرين من الإخوة الإسلامية.
أعطى الله – عزّوجلّ مجالس الدعوة الإسلاميّة كلّها لا سيّما المدينة العلمية ارتقاءاً مستمرّاً وجعل أُمورنا في الدين مزيّنة بحليَة الإخلاص، ووسيلة لخير الدارَين. ورزقنا الله عزّوجلّ الشهادةَ تحتَ ظلال القبّة الخضراء على صاحبها الصّلاة والسّلام، والمدفنَ في روضة البقيع، والمسكنَ في جنّة الفردوس.
آمين بجاه النبيّ الأمين صلّى الله تعالى عليه وآله وسلّم.
(تعريب: المدينة العلمية)