عنوان الكتاب: مجموعة الأزهار لحفظ الأحاديث والآثار

الْعَظِيْمُ

الْعَفِيْفُ

الْعِمَادُ

الْغَالِبُ

الْغَفُوْرُ

الغَنِيُّ

الْغِيَاثُ

الْفَاتِحُ

الفَاضِلُ

الْفَائِقُ

الْفَصِيْحُ

الْقَاسِمُ

الْقَاضِي

القَائِدُ

الْقُرَشِيُّ

الْقَوِيُّ

الْكَافِي

الْكَامِلُ

الْكَرِيْمُ

الْكَفِيْلُ

اللَّبِيْبُ

الْمُـؤَيَّدُ

الْمَأْمُوْنُ

الْمَاجِدُ

الْمَاحِي

الْمُبَارَكُ

الْمُبَلِّغُ

الْمُجْتَبٰى

الْمَحْمُوْدُ

الْمُخْتَارُ

الْمُرتَضٰى

الْمُصْطَفٰى

الْمَعْصُوْمُ

النَّاصِحُ

النَّجْمُ

النَّقِيّ

الْهَادِي

الهَاشِمِيُّ

الْوَاسِعُ

الْوَسِيْلَةُ

 

الشمائل الشريفة

عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ قَالَ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ تَعَالٰى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي لَيْلَةٍ إِضْحِيَانٍ، وَعَلَيْهِ حُلَّةٌ حَمْرَاءُ، فَجَعَلْتُ أَنْظُرُ إِلَيْهِ وَإِلَى الْقَمَرِ، فَلَهُوَ عِنْدِي أَحْسَنُ مِنَ الْقَمَرِ.

(الشمائل المحمدية, باب ما جاء في خَلق رسول الله, صـ٢٤, الحديث:٩, دار إحياء التراث العربي, بيروت)

 عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ تَعَالٰى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَفْلَجَ الثَّنِيَّتَيْنِ، إِذَا تَكَلَّمَ رُئِيَ كَالنُّورِ يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ ثَنَايَاهُ. (الشمائل المحمدية, باب ما جاء في خَلق رسول الله, صـ٢٧, الحديث:١٤)

عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: خَدَمْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ تَعَالٰى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَشْرَ سِنِينَ فَمَا قَالَ لِي أُفٍّ قَطُّ، وَمَا قَالَ لِشَيْءٍ صَنَعْتُهُ لِمَ صَنَعْتَهُ وَلاَ لِشَيْءٍ تَرَكْتُهُ لِمَ تَرَكْتَهُ، وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ تَعَالٰى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ أَحْسَنِ النَّاسِ خُلُقًا، وَلاَ مَسَسْتُ خَزًّا وَلاَ حَرِيرًا وَلاَ شَيْئًا كَانَ أَلْيَنَ مِنْ كَفِّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ تَعَالٰى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَلاَ شَمَمْتُ مِسْكًا قَطُّ وَلاَ عِطْرًا كَانَ أَطْيَبَ مِنْ عَرَقِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ تَعَالٰى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

(الشمائل المحمدية, باب ما جاء في خُلق رسول الله, صـ١٩٦, الحديث:٣٢٨)


 

 




إنتقل إلى

عدد الصفحات

138