اَلْأَحَادِيْثُ الْمُنْتَخَبَةُ مِنْ جَامِعِ التِّرْمِذِی
٣٨٦- عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ تَعَالٰى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: لاَ تُقْبَلُ صَلاَةٌ بِغَيْرِ طُهُوْرٍ وَلاَ صَدَقَةٌ مِنْ غُلُوْلٍ. (باب مَا جَاءَ لاَ تُقْبَلُ صَلاَةٌ بِغَيْرِ طُهُورٍ)
٣٨٧- عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ تَعَالٰى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: مِفْتَاحُ الصَّلاَةِ الطُّهُورُ وَتَحْرِيمُهَا التَّكْبِيْرُ وَتَحْلِيْلُهَا التَّسْلِيْمُ. (باب مَا جَاءَ أَنَّ مِفْتَاحَ الصَّلاَةِ الطُّهُورُ)
٣٨٨- عَنْ أَبِي أَيُّوبَ الأَنْصَارِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ تَعَالٰى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِذَا أَتَيْتُمُ الْغَائِطَ فَلاَ تَسْتَقْبِلُوا الْقِبْلَةَ بِغَائِطٍ وَلَا بَوْلٍ وَلاَ تَسْتَدْبِرُوْهَا وَلَكِنْ شَرِّقُوْا أَوْ غَرِّبُوْا. فَقَالَ أَبُوْ أَيُّوْبَ فَقَدِمْنَا الشَّامَ فَوَجَدْنَا مَرَاحِيْضَ قَدْ بُنِيَتْ مُسْتَقْبَلَ الْقِبْلَةِ فَنَنْحَرِفُ عَنْهَا وَنَسْتَغْفِرُ اللهَ. (باب فِى النَّهْىِ عَنِ اسْتِقْبَالِ الْقِبْلَةِ بِغَائِطٍ أَوْ بَوْلٍ)
٣٨٩- عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْها قَالَتْ: مَنْ حَدَّثَكُمْ أَنَّ النَّبِىَّ صَلَّى اللهُ تَعَالٰى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَبُوْلُ قَائِمًا فَلاَ تُصَدِّقُوْهُ مَا كَانَ يَبُوْلُ إِلاَّ قَاعِدًا. (باب النَّهْىِ عَنِ الْبَوْلِ قَائِمًا)
٣٩٠- عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْها قَالَتْ مُرْنَ أَزْوَاجَكُنَّ أَنْ يَسْتَطِيْبُوْا بِالْمَاءِ فَإِنِّى أَسْتَحْيِيْهِمْ فَإِنَّ رَسُوْلَ اللهِ صَلَّى اللهُ تَعَالٰى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَفْعَلُهُ. (باب الاِسْتِنْجَاءِ بِالْمَاءِ)
٣٩١- عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مُغَفَّلٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ النَّبِىَّ صَلَّى اللهُ تَعَالٰى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ٠ نَهَى أَنْ يَبُوْلَ الرَّجُلُ فِى مُسْتَحَمِّهِ. وَقَالَ: إِنَّ عَامَّةَ الْوَسْوَاسِ مِنْهُ. (باب مَا جَاءَ فِى كَرَاهِيَةِ الْبَوْلِ فِى الْمُغْتَسَلِ)
٣٩٢- عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ النَّبِىَّ صَلَّى اللهُ تَعَالٰى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ٠ قَالَ: وَيْلٌ لِلأَعْقَابِ مِنَ النَّارِ. ( باب مَا جَاءَ وَيْلٌ لِلأَعْقَابِ مِنَ النَّارِ)