(١) تم إيصالُ المواد الغذائية إلى عائلات متضررة في باكستان وخارجها، وبعض المنازل التي لم يكن ممكنًا إيصالُ حقائب المساعدة إليها عن طريق المتطوعين تم إرسالها عن طريق الأخوات المتطوعات، وما زالتْ جمعيةُ المركز توصِل الإغاثةَ الإنسانيةَ إلى ١٥٠٠٠ عائلةٍ كل يوم.
(٢) قام المركزُ بإعداد قائمةٍ للسادةِ الأشرافِ من أهل بيت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم الذين تضرَّروا بسبب فرض الحجر الصحي وتم توصيل المساعدة من صندوق خاص بهم تكريمًا لهم.
(٣) الطلابُ والطالباتُ الذين يتعلَّمون ويحفظون القرآن الكريم قام المركزُ بإيصالِ المساعدة إليهم بشكلٍ منتظم.
(٤) لم يكتفِ المركز بإيصال المواد الغذائية فقط وإنّما قام بدفع مَبالغَ ماليةٍ كبيرةٍ أيضًا تم توزيعها على العائلات بشكل يحفظ عزتهم.
(٥) دُفِعت المساعدات من المبالغ المالية لآلاف من أئمة المساجد والمؤذنين.
(٦) ذكر بعض العلماء أنّ الأذان مستحب في زمن الوباء، وبناء على ذلك تمّ رفعُ الأذان في المساجد في الساعةِ العاشرةِ ليل كلّ يوم.