● العبدُ الذي يشكر الله تعالى على النِّعَم يحُفَظ مِن العذاب.
● إنّ العبادات لا تتمّ إلّا بالشكر[1].
● إنّ الشكر رأس العبادات[2].
● قال سيّدي أبو بكر الشبلي رحمه الله: الشكر رؤية المنعم لا رؤية النعمة[3].
● ويقول الواعظ سليمان الواسطي رحمه الله: ذكر النعم تُورِثُ الحبَّ لِلّه سبحانه وتعالى[4].
● وقال سيدنا عمر بن عبد العزيز رحمه الله: أيها النَّاس! قَيِّدُوا النِّعَمَ بالشّكر، وقَيِّدوا العلمَ بالكتاب[5].
● وقال الإمام محمد بن محمد الغزالي رحمه الله: الشُّكرُ يَكونُ بالقَلبِ وباللّسَانِ وبالجَوارِحِ، أَمَّا بِالْقَلْبِ فَقَصْدُ الْخَيْرِ وَإِضْمَارُهُ لِكَافَّةِ الْخَلْقِ، وَأَمَّا بِاللِّسَانِ فَإِظْهَارُ الشُّكْرِ لِلّهِ تعالى بالتَّحْمِيدَاتِ الدَّالَّةِ عَلَيْهِ، وَأَمَّا بِالْجَوَارِحِ فَاسْتِعْمَالُ نِعَمِ اللهِ تَعَالَى فِي طَاعَتِهِ وَالتَّوَقِّي مِنَ الِاسْتِعَانَةِ بِهَا