قلت: صوابه: (أسعد بن سهل بن حُنيف)[1] . ١٢
[١٢] قوله: [2] وصحّح الذهبي[3]:
[١٣] قوله: [6] قال مُلا علي القاري: إنّ السيوطي قال[7]: في الجامع الصغير[8]. ١٢
]١٤[ قوله: [9] فتاوى الطوري[10]:
أقول: قال في كشف الظّنون[11] من الذال تحت ذخيرة الناظر في
[1] هو أبو أمامة أسعد بن سهل بن حنيف بن واهب بن العُكَيم، وقيل: حكيم بن ثعلبة بن مجدعة بن الحارث بن عمرو بن خناس الأنصاري، وهو مشهور بكنيته، وهو أحد الجِلّة من العلماء من كبار التابعين بـ٠المدينة٠، وأبوه سهل بن حنيف من كبار الصحابة من أهل البدر، (ت١٠٠ﻫ).
(٠الاستيعاب٠، ١/١٧٦-١٧٧، ٠أسد الغابة٠، ٢/٥٤٥، ٠معرفة الصحابة٠، ٢/٤٤٠).
[2] في ٠ردّ المحتار٠: (قوله: أعني: أبا الطفيل) أي: أقصد بعامر المذكور أبا الطفيل بن واثلة -بكسر الثاء المثلثة- الليثي، وهو آخر الصحابة موتاً على الإطلاق، توفي بـ٠مكّة٠، وقيل: بـ٠الكوفة٠ سنة مائة كما جزم به العراقي وغيره تبعاً لمسلم، وصحّح الذهبي أنّه سنة عشر ومائة، وقيل: سبع وعشرين.
[3] ٠ردّ المحتار٠، المقدّمة، مطلب فيما اختلف فيه من رواية الإمام عن بعض الصحابة، ١/٢١٣، تحت قول ٠الدرّ٠: أعني: أبا الطفيل.
[4] هو الحافظ شهاب الدين أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن علي بن أحمد الكناني العسقلاني المصري الشافعي، ويعرف بابن حجر، (ت٨٥٢ﻫ).
من تصانيفه: ٠فتح الباري بشرح صحيح البخاري٠، و٠الإصابة في تمييز الصحابة٠، و٠تهذيب التهذيب٠، و٠تقريب التهذيب٠، و٠الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة٠.
(٠الأعلام٠، ١/١٧٨، ٠هدية العارفين٠، ١/١٢٨، ٠معجم المؤلّفين٠، ١/٢١٠).
[5] أي: ٠تهذيب التهذيب٠، حرف العين: من اسمه عامر، ٤/١٧١-١٧٢.
[6] في ٠ردّ المحتار٠: أورده ابن الحاجب في ٠المختصر٠ بلفظ: ((اختلاف أمّتي رحمةٌ للناس))، وقال منلا علي القاري: إنّ السيوطي قال: أخرجه نصر المقدسي في ٠الحجة٠ والبيهقي في ٠الرسالة الأشعريّة٠ بغير سندٍ، ورواه الحليميّ والقاضي حسين، وإمام الحرمين وغيرهم، ولعلّه خرّج في بعض كتب الحفّاظ التي لم تصل إلينا.
[7] ٠ردّ المحتار٠، المقدّمة، مطلب في حديث: ((اختلاف أمّتي رحمة))، ١/٢٢٣، تحت قول ٠الدرّ٠: من آثار الرحمة.
[8] ٠الجامع الصغير من حديث البشير والنذير٠، حرف الهمزة، (٢٨٨)، صـ٢٤: للإمام الحافظ جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي، الشافعي، (ت٩١١ﻫ). (٠كشف الظنون٠، ١/٥٦٠-٥٦١).
[9] في ٠ردّ المحتار٠: رأيت في ٠حاشية أبي السّعود٠ الأزهري على ٠شرح مسكين٠: أنّه لا يعتمد على ٠فتاوى ابن نجيم٠ ولا على ٠فتاوى الطوري٠.
[10] ٠ردّ المحتار٠، المقدّمة، [مطلب: الكتب التي لا يعوّل عليها في الإفتاء في المذهب]، ١/٢٣٠، تحت قول ٠الدرّ٠: في الروايات الظاهرة.
[11] لم نجد هذه العبارة في نسخة دار الكتب العلمية ولكن في نسخة دار الطباعة المصرية ١٢٧٤ﻫ. (انظر ٠كشف الظنون٠، ١/٤٠٤، مطبعة دار الطباعة المصرية).