| مَنْ أَتَاكُمْ وَأَمْرُكُمْ جَمِيعٌ عَلَى رَجُلٍ وَاحِدٍ يُرِيدُ أَنْ يَشُقَّ عَصَاكُمْ أَوْ يُفَرِّقَ جَمَاعَتَكُمْ فَاقْتُلُوهُ | ٤٥٦ | |
|
| إِذَا بُويِعَ لِخَلِيفَتَيْنِ فَاقْتُلُوا الْآخَرَ مِنْهُمَا | ٤٥٧ | |
| مَنْ طَلَبَ الشَّهَادَةَ صَادِقًا أُعْطِيَهَا وَلَوْ لَمْ تُصِبْهُ | ٤٥٨ | |
| إِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِالأَمِيرِ خَيْرًا جَعَلَ لَهُ وَزِيرَ صِدْقٍ | ٤٧١ | |
| كتاب الْقَضَاء | |
| مَنْ أَحْدَثَ فِيْ أَمْرِنَا هذا مَا لَيْسَ مِنْه فَهو رَدّ | ٥ | |
| دَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَی مَا لاَ يَرِيْبُكَ | ١٠ | |
| لاَ ضَرَرَ وَلاَ ضِرَارَ | ٢٤ | |
| البَيِّنَةَ عَلَی المُدَّعِي | ٢٥ | |
| السَّمعُ والطاعةُ على المرءِ المسلمِ | ٢١٠ | |
| مَنْ أحيى أرضاً ميّتةً فهي له | ٢٩٠ | |
| الْقُضَاةُ ثَلاَثَةٌ قَاضِيَانِ فِى النَّارِ وَقَاضٍ فِى الْجَنَّةِ | ٤٨٥ | |
| مَنِ ابْتَغَى الْقَضَاءَ وَسَأَلَ فِيهِ شُفَعَاءَ وُكِلَ إِلَى نَفْسِهِ | ٤٨٦ | |
| أنْ لاَ تَحْكُمْ بَيْنَ اثْنَيْنِ وَأَنْتَ غَضْبَانُ | ٤٨٧ | |
| إِنَّكُمْ تَخْتَصِمُونَ إِلَىَّ وَإِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ | ٤٨٩ | |
| الصُّلْحُ جَائِزٌ بَيْنَ الْمُسْلِمِينَ | ٤٩٠ | |
| كتاب الْجِهَاد | |