جالِسٌ أو كان قبرُ وَلِيٍّ مِن الأَوْلِياءِ أوْ عالِمٍ مِن الْمُحَقِّقِيْن تَعْظِيْمًا لِرُوْحِه الْمُشْرِقَةِ على تُرابِ جَسَدِه كإشْراقِ الشَّمسِ على الأَرْضِ إعْلامًا لِلنَّاسِ أنَّه وَلِيٌّ؛ لِيَتَبرَّكُوا به ويَدعُوا اللهَ تعالى عندَه فيُستَجابُ لَهُم فهُوَ أمْرٌ جائِزٌ لا مَنْعَ مِنه والأَعْمالُ بالنِّيَّاتِ[1].
الطواف على القبور
[٩]: يَحْرُمُ الطَّوافُ على القبُورِ بقَصْدِ التَّعظِيْمِ[2].
[١٠]: السُّجُودُ لِلقبرِ تَعظِيْمًا حَرامٌ، وإذا كان على وَجْهِ العِبادَةِ فكُفْرٌ[3].
تلاوة الشاب للقرآن في القبر
عن أبي النَّضر النيسابوري الْحَفَّارِ رحمه الله تعالى وكان صالِحًا وَرِعًا، قال: حَفَرْتُ قبرًا فانْفَتَحَ في القبرِ قبرٌ آخَرُ