والعِظَامِ النَّخِرَةِ الَّتِي خَرَجَتْ مِن الدُّنْيَا وَهِيَ بِكَ مُؤْمِنَةٌ أَدْخِلْ عَلَيْها رَوْحًا مِنْ عِنْدِكَ وسَلامًا مِنِّيْ؛ اسْتَغْفَرَ له كُلُّ مُسْلِمٍ مُؤْمِنٍ مَاتَ مُنْذُ خَلَقَ اللهُ آدَمَ[1].
[٤]: وإنْ جَلَسَ عِنْدَ القَبْرِ يَجْلِسُ بحَسَبِ مَرْتَبَتِهِ في حَالِ حَيَاتِهِ[2].
أفضل الأوقات لزيارة القبور
[٥]: أَفْضَلُ أَيَّامِ الزِّيَارَةِ أَرْبَعَةٌ: يَوْمُ الاِثنَيْنِ والْخَمِيسِ والْجُمُعَةِ والسَّبْتِ[3].
[٦]: ومِنْ أفْضَلِ الأَوْقَاتِ أنْ تَكُوْنَ زِيارَةُ القُبُوْرِ بَعْدَ صَلاةِ الفَجْرِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ[4].
[٧]: لا يَذْهَبْ وَحْدَه لَيْلاً إلى الْمَقْبَرَةِ[5].