[١٥]: التَّحدُّثُ مِنْ خِلاَلِ الكِتَابةِ أوْ الإيْمَاءِ بقَصْدِ التَّحَرُّزِ مِنْ فضُولِ الكلامِ.
[١٦]: تَنْظيفُ المسجدِ وتَطْييبُه، وصِيَانتُه مِن الأقذارِ والرَّوَائِحِ الكَرِيْهَةِ.
[١٧]: مَنْ في المسجدِ، وَجَبَ عليه إذا رَأَى قَذَرًا، أوْ أَذًى: أنْ يُزِيْلَه، ووَرَدَ في الحديثِ الشَّرِيفِ: «مَنْ أَخْرَجَ أَذًى مِن المسجدِ، بَنَى اللهُ له بَيْتًا في الجنَّةِ»[1].
[١٨]: النومُ على الْحَصِيْرِ بتَعْظِيْمِ المسجدِ، وتَنْزِيْهِه عن اللَّغْوِ والقَاذُوْراتِ.
[١٩]: الحِرْصُ على سَتْرِ العَوْرَةِ عند النَّوْمِ، ولا يَنَامُ على هَيْئَةٍ تَنْكَشِفُ فيها عَوْرَتُه، أوْ على هَيْئَةٍ مُسْتَهْجِنَةٍ.
[٢٠]: دَهْنُ الشَّعْرِ بالزَّيْتِ، والتَّمْشِيْطُ في الْموضئ.
[٢١]: التَّحَرُّزُ مِنْ أَخْذِ شيءٍ لا يَخُصُّه بدونِ اِسْتِئْذانِ صاحبِ الشَّيْءِ. تَجَنُّبُ السُّؤَالِ من الناسِ.
[٢٢]: وَضْعُ السُّفْرَةِ بالطَّعَامِ عند الأكلِ في المسجدِ مع مُرَاعَاةِ الحِرْصِ على نَظَافَةِ الْمَسْجدِ والْحَذْرِ مِنْ أَسْبَابِ تَوْسِيْخِه مِنْ فُضُوْلِ الطعامِ.