الكَبِدِ، والإسْهَالِ، (ويُمْكِنُ الاسْتِفَادَةُ مِنْ شُرْبِ التَّمْر، بنَقْعِ حَبَّاتٍ مِن التَّمْرِ خِلاَلَ اللَّيْل، وتَنَاوُلُها في صَبَاحِ اليَومِ التَّالِي).
[١٤]: إذا مُزِجَ التَّمْرُ مَعَ الْحَلِيْبِ، فسَوْفَ يشكل شَرَاباً فعالاً، لتَقْوِيَةِ البَدَنِ. [١٥]: التَّمْرُ يُسَاعِدُ على سُرْعَةِ اِلْتِئَامِ الْجُرُوحِ.
[١٦]: التَّمْرُ مُفِيدٌ في عِلاَجِ اليَرْقَانِ.
[١٧]: التَّمْرُ النَّاضِجُ مُفِيْدٌ في علاَجِ الصَّفْرَاء، وَالْحُمُوضَةِ.
[١٨]: إذا أُحْرِقَتْ نَوَاةُ التَّمْرِ وسُحِقَتْ فإنّها عِلاَجٌ مُفِيْدٌ لِتَنْظِيفِ الأَسْنَانِ، وإِزَالَةِ رائِحَةِ الفَمِ الْكَرِيْهَةِ.
[١٩]: رَشُّ مَسْحُوقٍ جَافٍّ من النَّوَاةِ الْمُحْرَقَةِ على الْجُرُوحِ، مُفِيدٌ في سُرْعَةِ اِلْتِئَامِها، وإِيْقَافِ نَزِيفِ الْجُرْحِ.
[٢٠]: شَمُّ دُخَانِ نَوَاةِ التَّمْرِ، يُجَفِّفُ ثآليلَ البَوَاسِيْرِ.
[٢١]: تَنْظِيفُ الأَسْنَانِ بِمَسْحُوق جُذُورِ النَّخِيْلِ، أوْ بمَسْحُوقِ أَورَاقِ النَّخِيْلِ يُسَاعِدُ في تَسْكِينِ آلاَمِ الأَسْنَانِ، وكذلك غَلْيُ الْجُذُورِ أوْ غَلْيُ الأَورَاقِ في الماءِ، والتَّمَضْمُضُ بها مُفِيدٌ لآلاَمِ الأَسْنَانِ.
[٢٢]: مَنْ ضَرَّه أَكْلُ التَّمْرِ، فَلْيَأْكُلْهُ مَعَ عَصِيْرِ الرُّمَّانِ، أو الْخَشْخَاشِ، أو الفُلْفُلِ الأَسْوَدِ، وهذا مُفِيْدٌ إن شاء الله عزّ وجلّ.
[٢٣]: أَكْلُ البَلَحِ بالتَّمْرِ القَدِيمِ مُضِرٌّ، وكذلك أَكْلُ التَّمْرِ مع الكِشْمِش أو العِنَبِ أو الزَّبِيْبِ، أو التِّينِ مُضِرٌّ لِصِحَّةِ الإنْسَانِ، وكذلك