عنوان الكتاب: قصيدة البردة مع شرحها عصيدة الشهدة

الفصل الاول: فی شدة حبه وهوى قلبه

٢٦

البيت: امِنْ تذكُّر جيْرانٍ بذيْ سَلَمِ ...

٤٠

٢٧

الاستفهام انّما يدخل على المسئول عنه

٤٠

٢٨

الاستفهام تقتضي الصدارةَ

٤٠

٢٩

يُستعمَلُ الذكر في الذكر اللسانيّ والذكر في الذكر القلبيّ

٤١

٣٠

ما هو تجريد بديعيّ؟

٤١

٣١

كان الامام البوصِيريّ شافعيًّا عند اكثر الشارحين

٤١

٣٢

نكتة الالتفات ثلاث

٤١

٣٣

قد يكون الجمع للتعظيم والتنوين للتفخيم

٤٢

٣٤

حاصل المعنى

٤٣

٣٥

كلمة ½ذو¼ وبعض احوالها

٤٣

٣٦

الفرق بين ½ذو¼ و½صاحب¼ بالنسبة الى المضاف اليه

٤٣

٣٧

الفرق بين بكاء الحزن وبكاء السرور

٤٣

٣٨

النوعان من الوصف؛ وُقوعيّ واحترازيّ

٤٣

٣٩

العشق كلّما كتم في القلب ازداد كالمسك

٤٤

٤٠

البيت: امْ هَبت الريْح مِنْ تلْقَاءِ كَاظِمَةٍ ...

٤٤

٤١

كلمة ½ام¼ وبعض احوالها

٤٤

٤٢

كلمة ½الريح¼ يُذكَّر ويُؤَنَّث

٤٤

٤٣

½كَاظِمَةٌ¼ اسم مِن اسماءِ "المدينة" نوّرها اللهُ تعالى

٤٤

٤٤

وجه تسمية "المدينة" كاظِمةً

٤٤

٤٥

حاصل المعنى

٤٥

٤٦

العاشق متى وصل معشوقه لا يَبقٰى في الدنيا

٤٦

٤٧

كُلَّما دنَا الْحاج مِن "المدينة" ظَهَر منها نور النبي عليه السلام

٤٦

٤٨

البيت: فَمَا لِعَيْنَيْكَ انْ قُلْت اكْفُفَا هَمَتا ...

٤٦

٤٩

متى لايجوز الانتقال من دليل الى دليل اخر؟

٤٦

٥٠

الفاء الفصيحة

٤٧

٥١

ان القول يجيء لمعان بحروف

٤٨

 




إنتقل إلى

عدد الصفحات

310