الرقم

المسلسل

الصفحة

١.

امِنْ تذكُّر جيْرانٍ بذيْ سَلَمِ

مَزجت دمْعًا جرٰى مِنْ مُقْلَةٍ بدمِ

٤٠

٢.

امْ هَبت الريْح مِنْ تلْقَاءِ كَاظِمَةٍ

وَاوْمَضَ الْبرقُ فِي الظَّلْمَاءِ مِنْ اضَمِ

٤٤

٣.

فَمَا لِعَيْنَيْكَ انَْ قُلْت اكْفُفَا هَمَتا

وَمَا لِقَلْبكَ انْ قُلْت اسْتفِقْ يَهِمِ

٤٦

٤.

ايَحسَب الصَّب انَّ الْحب مُنْكَتمٌ

مَا بيْنَ مُنْسَجمٍ مِنْهُ وَمُضْطَرمِ

٥٠

٥.

للَوْلا الْهَوَى لَمْ ترقْ دمْعًا عَلَى طَلَلِ

وَلا ارقْت لِذكْر الْبانِ وَالْعَلَمِ

٥٣

٦.

فَكَيْفَ تنْكِر حبا بعْد مَا شَهِدت

بهِ عَلَيْكَ عُدوْلُ الدمْعِ وَالسَّقَمِ

٥٦

٧.

وَاثبت الْوَجد خطَّي عَبرةٍ وَّضَنًي

مِثلَ الْبهَار عَلَى خديْكَ وَالْعَنَمِ

٥٨

٨.

نَعَمْ سَرى طَيْفُ مَنْ اهْوَى فَارقَنِيْ

وَالْحب يَعْترضُ اللَّذات بالالَمِ

٥٩

٩.

يَالائِمِي فِي الْهَوَى الْعُذريِّ مَعْذرةً

مِنِّيْ الَيْكَ وَلَوْ انْصَفْت لَمْ تلُمِ

٦٢

١٠.

عَدتكَ حالِيْ لا سِرىْ بمُسْتتر

عَنِ الْوُشَاةِ وَلا دائِيْ بمُنْحسِمِ

٦٥

١١.

مَحضْتنِي النُصْح لَكِنْ لَّسْت اسْمَعُهُ

انَّ الْمُحب عَنِ الْعُذالِ فِيْ صَمَمِ

٦٧

١٢.

انِّي اتهَمْت نَصِيْح الشَّيْب فِيْ عَذلِيْ

وَالشَّيْب ابعَد فِيْ نُصْح عَنِ التهَمِ

٧٠

١٣.

فَانَّ امَّارتيْ بالسُّوْءِ مَا اتعَظْت

مِنْ جهْلِهَا بنَذيْر الشَّيْب وَالْهَرمِ

٧٢

١٤.

وَلا اعَدت مِنَ الفِعْلِ الْجمِيْلِ قِرى

ضَيْفٍ الَمَّ براسِي غَيْر مُحتشَمِ

٧٥

١٥.

لَوْ كُنْت اعْلَمُ انِّيْ مَا اوَقِّرهُ

كَتمْت سِرا بدا لِىْ مِنْهُ بالْكَتمِ

٧٧

١٦.

مَنْ لِّيْ برد جمَاح مِّنْ غَوَايَتهَا

كَمَا يُرد جمَاح الْخيْلِ باللُّجمِ

٧٨

١٧.

فَلا ترمْ بالْمَعَاصِيْ كَسْر شَهْوَتهَا

انَّ الطَّعَامَ يُقَوِّيْ شَهْوَةَ النَّهِمِ

٨٠

١٨.

وَالنَّفْسُ كَالطِّفْلِ انْ تهْمِلْهُ شَب عَلَى

حب الرضَاعِ وَانْ تفْطِمْهُ يَنْفَطِمِ

٨١

١٩.

فَاصْرفْ هَوَاهَا وَحاذر انْ توَلِّيَهُ

انَّ الْهَوٰى مَا توَلَّى يُصْمِ اوْ يَصِمِ

٨٣

٢٠.

وَراعِهَا وَهْيَ فِي الاعْمَالِ سَائِمَةٌ

وَانْ هِيَ اسْتحلَت الْمَرعٰى فَلا تسِمِ

٨٦

٢١.

كَمْ حسَّنَت لَذةً لِلْمَرءِ قَاتلَةً

مِنْ حيْث لَمْ يَدر انِّ السُّمَّ فِي الدسَمِ

٨٨

٢٢.

وَاخشَ الدسَائِسَ مِنْ جوْعٍ وَّمِنْ شَبعٍ

فَرب مَخمَصَةٍ شَر مِّنَ التخمِ

٩١

٢٣.

وَاسْتفْرغِ الدمْعَ مِنْ عَيْنٍ قَد امْتلات

مِنَ الْمَحارمِ وَالْزمْ حمْيَةَ النَّدمِ

٩٥

٢٤.

وَخالِفِ النَّفْسَ وَالشَّيْطَانَ وَاعْصِهِمَا

وَانْ هُمَا مَحضَاكَ النُّصْح فَاتهِمِ

٩٦