| وَلا تطِعْ مِنْهُمَا خصْما وَّلا حكَما | فَانْت تعْرفُ كَيْد الْخصْمِ وَالْحكَمِ | ٩٩ | |
| ٢٦. | اسْتغْفِر اللهَ مِنْ قَوْلٍ بلا عَمَلٍ | لَقَد نَسَبت بهِ نَسْلا لِذيْ عُقُمِ | ١٠٢ |
| ٢٧. | امَرتكَ الْخيْر لَكِنْ مَا ائْتمَرت بهِ | وَمَا اسْتقَمْت فَمَا قَوْلِيْ لَكَ اسْتقِمِ | ١٠٤ |
| ٢٨. | وَلا تزوَّدت قَبلَ الْمَوْت نَافِلَةً | وَلَمْ اصَلِّ سِوَى فَرضٍ وَلَمْ اصُمِ | ١٠٦ |
| ٢٩. | ظَلَمْت سُنَّةَ مَنْ احيَ الظَّلَامَ الَى | انِ اشْتكَت قَدمَاهُ الضُّر مِنْ وَرمِ | ١٠٨ |
| ٣٠. | وَشَد مِنْ سَغَب احشَاءَهُ وَطَوٰى | تحت الْحجارةِ كَشْحا مُترفَ الادمِ | ١١١ |
| ٣١. | وَراوَدتهُ الْجبالُ الشُّمُّ مِنْ ذهَب | عَنْ نَفْسِهِ فَاراهَا ايَّمَا شَمَمِ | ١١٤ |
| ٣٢. | وَاكَّدت زهْدهُ فِيْهَا ضَروْرتهُ | انَّ الضَّروْرةَ لا تعْدوْ عَلَى الْعِصَمِ | ١١٥ |
| ٣٣. | وَكَيْفَ تدعُوْ الَى الدنْيَا ضَروْرةُ مَنْ | لَوْلاهُ لَمْ تخرج الدنْيَا مِنَ الْعَدمِ | ١١٧ |
| ٣٤. | مُحمَّد سَيِّد الْكَوْنَيْنِ وَالثقَلَيْنِ | وَالْفَريْقَيْنِ مِنْ عُرب وَّمِنْ عَجمِ | ١١٨ |
| ٣٥. | نَبيُّنَا الامِر النَّاهِيْ فَلا احد | ابر فِيْ قَوْلِ لا مِنْهُ وَلا نَعَمِ | ١٢١ |
| ٣٦. | هُوَ الْحبيْب الَّذيْ ترجى شَفَاعَتهُ | لِكُلِّ هَوْلٍ مِّنَ الاهْوَالِ مُقْتحمِ | ١٢٣ |
| ٣٧. | دعَا الَى اللهِ فَالْمُسْتمْسِكِمُوْنَ بهِ | مُسْتمْسِكِمُوْنَ بحبلٍ غَيْر مُنْفَصِمِ | ١٢٦ |
| ٣٨. | فَاقَ النَّبيِّيْنَ فِيْ خلْقٍ وَفِيْ خلُقٍ | وَلَمْ يُدانُوْهُ فِيْ عِلْمٍ وَّلا كَرمِ | ١٢٧ |
| ٣٩. | وَكُلُّهُمْ مِّنْ رسُوْلِ اللهِ مُلْتمِسٌ | غَرفًا مِّنَ الْبحر اوْ رشْفًا مِّنَ الديَمِ | ١٣٠ |
| ٤٠. | وَ وَاقِفُوْنَ لَديْهِ عِنْد حدهِمِ | مِنْ نُّقْطَةِ الْعِلْمِ اوْ مِنْ شَكْلَةِ الْحكَمِ | ١٣٢ |
| ٤١. | فَهْوَ الَّذيْ تمَّ مَعْنَاهُ وَصُوْرتهُ | ثمَّ اصْطَفَاهُ حبيْبا بارئُ النَّسَمِ | ١٣٥ |
| ٤٢. | مُنَزهٌ عَنْ شَريْكٍ فِيْ مَحاسِنِهِ | فَجوْهَر الْحسْنِ فِيْهِ غَيْر مُنْقَسِمِ | ١٣٦ |
| ٤٣. | دعْ مَا ادعَتهُ النَّصَارٰى فِيْ نَبيِّهِمِ | وَاحكُمْ بمَا شِئْت مَدحا فِيْهِ وَاحتكِمِ | ١٣٧ |
| ٤٤. | فَانْسُب الَى ذاتهِ مَا شِئْت مِنْ شَرفٍ | وَانْسُب الَى قَدرهِ مَا شِئْت مِنْ عِظَمِ | ١٣٩ |
| ٤٥. | فَانَّ فَضْلَ رسُوْلِ اللهِ لَيْسَ لَهُ | حد فَيُعْرب عَنْهُ نَاطِقٌ بفَمِ | ١٤٠ |
| ٤٦. | لَوْ نَاسَبت قَدرهُ ايَاتهُ عِظَمًا | احيَى اسْمُهُ حيْنَ يُدعَى دارسَ الرمَمِ | ١٤١ |