عنوان الكتاب: مجموعة الرسائل

[3]: «من تَرَكَ لُبسَ ثَوب جَمالٍ وهو يَقدِرُ عليه تَواضُعًا كَسَاه اللهُ حُلَّةَ الكَرامَةِ»[1].

[4]: إنّ أكثَرَ ما يَلبَسُ رسولُ الله صلّى الله تعالى عليه وآله وسلّم هو الثَّوبُ الأَبيَضُ[2].

[5]: يجبُ أن تكونَ الْمَلابِسُ مُكتسَبةً مِن حَلالٍ، فمَن صلَّى الفرِيضةَ أو النَّفلَ في ثيابٍ اكتَسبَها مِن أموالٍ مُحرَّمةٍ لم يُتقَبَّلْ منه[3].

[6]: رُوِيَ: «من تَعمَّمَ قاعِدًا وتَسَروَلَ قائمًا ابتَلاَه اللهُ تعالى ببَلاء لا دَواءَ له»[4].

[7]: السُّنَّةُ أن يَبدَأَ الإنسانُ عندَ اللُّبْسِ باليَمينِ فيُدخِلُ يدَه اليُمنَى في الثَّوب قبلَ اليُسرَى[5].

[8]: يُدخِلُ رِجلَه اليُمنَى في السَّراوِيلِ قبلَ اليُسرَى، أمّا عندَ الْخَلعِ فبالعَكسِ تمامًا فيَخلَعُ اليُسرَى قبلَ اليُمنَى.


 



[1] أخرجه أبو داود في "سننه"، باب ما يقول إذا لبس ثوباً جديداً، ٤/٣٢٦، (٤٧٧٨).

[2] "كشف الالتباس في استحباب اللباس"، صـ٣٦.

[3] "كشف الالتباس في استحباب اللباس"، صـ٤١.

[4] "كشف الالتباس في استحباب اللباس"، صـ٣٩.

[5] "كشف الالتباس في استحباب اللباس"، صـ٤٣.




إنتقل إلى

عدد الصفحات

403