عنوان الكتاب: مجموعة الرسائل

أو صِيامٍ وأيضًا يَتُوبَ إلى الله تَعالى مِن تَأخِيرِ الصَّلاةِ عَن وَقتِها، ولِمَعرِفَةِ الْمَزِيدِ حَول كَيفِيَّةِ قَضاءِ الصَّلَواتِ الفائِتَةِ يُراجَعُ إلى كِتابِ "أحكامِ الصَّلاةِ" مِن مَطبوعاتِ مَكتبَةِ الْمَدينَةِ لِمَركَزِ الدَّعوَةِ الإسلامِيَّةِ، وفي هذا الكِتابِ أَحكامٌ مُهِمَّةٌ تَتَعلَّقُ بالوُضوءِ والغُسلِ وقَضاءِ الصَّلاةِ الفائِتَةِ، فمِن الْمُمكِنِ أَن تَقُولَ بَعدَ قِراءتِه: لِلأسَفِ كُنتُ غافِلاً تَمامًا عَن كيفِيَّةِ الطَّهارَةِ والصَّلاةِ بشَكلٍ صَحيحٍ.

عَلى كُلِّ واحِدٍ منَّا أن يَعزِمَ رافعًا يدَيه عزمًا جازمًا عَلى أن لا يَترُكَ الصَّلاةَ ولا الصِّيامَ ولا يُشاهِدَ الأفلامَ والْمُسَلسَلات، ولا يَستَمِعَ لِلأغاني، ولا يَحلِقَ اللِّحيَةَ ولا يأخُذَ مِن اللِّحيةِ ما دُونَ القُبضَةِ إن شاءَ الله عزَّ وجلَّ.

قصّة مركز الدعوة الإسلامية

عَليكُم بالالتِحاق ببِيئَةِ الْمَدِينَةِ لِمَركَزِ الدَّعوَةِ الإسلامِيَّةِ والسَّفَرِ في سَبيلِ الله مَع قَوافِلِ الْمَدينَةِ مَع عُشَّاقِ الرَّسولِ، ومُحاسَبةِ النَّفسِ يَوميًّا بمَلءِ كُتيِّبِ جَوائِزِ الْمَدينةِ، وتَقدِيمِه إلى الْمَسؤولِ في الأيَّامِ الْعَشرةِ الأولى مِن كُلِّ شهرٍ هجريٍّ، وبذلِكَ يَحصُلُ الفَوزُ والنَّجاحُ في الدُّنيا والآخِرَةِ إن شاءَ الله عزَّ وجلَّ،


 




إنتقل إلى

عدد الصفحات

403