سورةَ الكَهْفِ في يومِ الجمعةِ سَطَعَ له نُورٌ مِن تَحْتِ قَدَمِه إلى عَنانِ السَّماءِ يَضِيءُ لَهُ يومَ القِيامةِ وغُفِرَ له ما بَينَ الجمعَتَينِ»[1].
نور ما بين الجمعتين
عن سيِّدِنا أبي سعيدٍ الْخُدرِيِّ رضي الله تعالى عنه أنّ النبيَّ الكريمَ صلّى الله تعالى عليه وآله وسلّم قال: «مَن قرَأ سورةَ الكهفِ في يومِ الجمعةِ أضَاءَ لَهُ مِن النُّورِ ما بَينَ الجمعَتَينِ»[2]، وفي حديثٍ آخَرَ: «مَن قرَأ سورةَ الكهفِ ليلةَ الجمعةِ أضاء له مِن النور فيما بَينَهُ وبينَ البَيتِ الْعَتِيقِ»[3].
فضل قراءة سورة الدخان
عن سيِّدِنا أبي أُمامَةَ رضي الله تعالى عنه قال: قال الرسولُ الكريمُ صلّى الله تعالى عليه وآله وسلّم: «مَن قرَأ حم الدُّخانَ في ليلةِ جمعةٍ أو يومِ جمعةٍ بَنَى اللهُ لَهُ بَيتًا في الْجَنّةِ»[4]،