ركعةٍ الفاتِحةَ وآيةَ الكُرسِيِّ مرَّةً واحدةً والإخلاصَ ثلاثَ مرَّاتٍ ويَجعَلُ ثَوابَها لِلمَيِّتِ يَبعَثُ اللهُ تعالى إلى الْمَيِّتِ في قبرِه نورًا ويَكتُبُ لِلمُصَلِّي ثوابًا كثِيرًا[1].
[3]: لا يَشتَغِلُ بما لا يَعنيهِ في الطريقِ إلى القبور.
[4]: ينبغِي الدخولُ إلى المقابِر مِن طريقٍ لم يكن فيه قبورُ المسلِمينَ مِن قبلُ، ولا ينبغِي المشيُ على طريقٍ مُحدَثٍ، في "ردِّ المحتار": إنّ المرورَ في سِكّةٍ حادِثةٍ في المقابِر حرامٌ، وفي "الدرِّ المختار": يكره المشيُ في طريقٍ ظَنَّ أنّه مُحدَثٌ[2].
[5]: وقد لُوحِظَ في بعض أضرحةِ الصالِحينَ مِن هدَمِ قبور المسلِمين وبناء الطريقِ عليها بقصدِ التَّسهِيل لِلزُّوّارِ، فيَحرُمُ الوقوفُ والجلوسُ والمشيُ عليه لِقراءةِ القرآن الكريمِ والأذكار، فينبغي قراءةُ الفاتِحة مِن بعيدٍ.
[6]: للمسلمِ أن يقِفَ أمامَ وجهِ الميِّتِ عند زيارتِه، ويدخل إليه مِن جهةِ قدمَيه كي يكونَ أمام عينه، ولا يدخل