* عِيادَةُ المريضِ سُنَّةٌ وإذا عَلِمتَ أنّ المريضَ يَضجَرُ ويَتعَبُ مِن الزِّيارَةِ فلا تَذهَبْ لِزيارَتِه[1].
* إذا حَمَلتَ في القلب عَداوةً ضِدَّ المريضِ أو لم تَجِدْ مَيلاً وارتِياحًا إليه فعُدْه أيضًا.
* عليكَ أن تَعُودَ المريضَ اتِّباعًا لِلسُّنَّةِ، ومَن عادَ المريضَ بقَصدِ أنّي إذا مَرِضتُ عادَني فلا ثوابَ له على ذلك.
* إذا ذَهَبتَ لِعِيادَةِ مريضٍ فلا تَذكُرْ له شيئًا يُثِيرُ الخوفَ والقَلقَ، كقولِكَ: هذا المرَضُ مَرَضٌ خَطِيرٌ، ولا تَهُزُّ رَأسَكَ بطريقةٍ يُفهَمُ منها خُطُورَةُ الْمَرَضِ.
* أَظهِر الْحُزنَ والأَسى أَمامَ الْمَريضِ والْمُصاب.
* لا تكلّم بصورة غريبة تجعلُ المريضَ أو قريبَه يبتلى بالوسوسة فيظن بأنّك فرحٌ بمصيبته.
* المُواساةُ لأفرادِ أُسرَةِ المريض والتَّعاونُ معهم بقَدرِ الْمُستَطاع.
* الزِّيارَةُ لِلمَريضِ والسُّؤال عن حالِه والدُّعاءُ له بالصِّحةِ وَالعافِيةِ.